Top latest Five حوار مع النخبة Urban news
في الجزائر أيضًا، ساند الفلسطينيون والجزائريون بعضهم بعضًا خلال حرب تحرير الجزائر. أذكر مثلاً أن مدرستي الابتدائية في نابلس كانت تحمل اسم المناضلة الجزائرية جميلة بو حيرد، وكنا ننشد النشيد الوطني الجزائري في مدراسنا خلال تلك الفترة.
معظم حركات التضامن مع فلسطين تعتمد في تمويلها بشكل أساسي على الدعم المحلي والتبرعات، وهو ما يؤثر أحيانًا على طبيعة عملها بسبب قلة الموارد، بالإضافة إلى التمويل غير المحدود للجماعات الداعمة للحركة الصهيونية، أو الحركات الأخرى، التي تساوي بين الفلسطيني والصهيوني، فتغدو غير مستقلة بقرارها.
أُفضل استخدام البورسلين في معظم الحالات، لكن الخيار يعتمد على احتياجات المريض وتوقعاته.”
في الختام أنقل لكم تحيات فريقي البرنامج من القاهرة والدوحة وهذا أحمد منصور يحييكم بلا حدود من القاهرة. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
محمد سليم العوا: الحقيقة هو بيعلم الناس يعملوا كده هو بيعلم البنات والأولاد يعملوا كده بيعلم الشباب يتكلموا كده. عندنا مثل بنضربه لأولادنا وأطفالنا في المدارس، مين صديقتك؟ درس كان مكتوب في كتاب المدرسة، من صديقتك؟ تقوم التلميذة تجيب تقول إليه؟ المفروض تقول صديقتي لبنى، صديقتي ليلى، لا، الجواب: كلنا أصدقاء.
أحمد منصور (مقاطعا): ده إحنا في غيبوبة بقى والناس في غيبوبة يعني.
محمد سليم العوا: ده الدليل على أن هذا.. من الذي صنع هذا الشيخ؟ محبوه ومريدوه والذين يستمعون إليه، يعني أنا لا أنسى طبعا يوما وفاة الشيخ محمد غزالي رحمة الله عليه في القاهرة وذهبنا إلى المنزل في الليل لما عرفنا الخبر بعد المغرب فوجدت يعني كبار البلد المحترمين جايين إلى بيت لم يدخلوه من قبل ولا يعرفونه ويعني طبعا لست في حل من أن أذكر أسماءهم كلهم لكن مثلا لقيت الأستاذ محمد حسنين هيكل جاي يعزي أولاده نور الإمارات قبل أن يسافروا الفجر لتشييع جثمان أبيهم، وجدت الدكتور علي الغتيت أخونا..
محمد سليم العوا: شيء غير معهود، هنا في بلادنا، وفيه إلباس الحق ثوب الباطل وإلباس الباطل ثوب الحق، فطبعا ده بيخلي الناس يعني الغير مهيئين نفسيا للتعامل مع هذه المقاومة يضعفون وينهارون لكن كمان انهيار هذه النخبة يؤدي إلى انهيار المجتمع لأنها بتدي نموذجا سيئا، لما واحد بيشوف الكاتب الفلاني بيمد إيده ثاني يوم، العالم الفكري الفلاني بيقول كلام في العلن وبيقول كلام ثاني في السر، وإحنا كلنا بنشوف ده للأسف في حياتنا اليومية يعني بدون ذكر أسماء، في حياتنا اليومية هذا واقع يعني.
في التاريخ الحديث، برزت فكرة التضامن بشكل عام، خلال القرن التاسع عشر عبر حركات التضامن العمالية، التي أثّر عليها وجود المفكر كارل ماركس، حيث أصبحت حركة التضامن مع الوقت حركة عالمية تحت شعار “جرح لأحدنا هو جرح لنا جميعًا”، وتركزت هذه التحرّكات التضامنية ضمن صفوف العمال تحديدًا، في مختلف أماكن تواجدهم.
الشكل الثاني هو قيادة أفقية بنظرة أناركية “فوضوية”، مثل “حركة التضامن العالمية” التي كانت بلا قيادة واضحة، بل يمارس الجميع دورهم بما تمليه عليهم رغبتهم، وحسب ما يرون دورهم.
“أكثر المشكلات شيوعاً هي تصبغات الأسنان، وجود فراغات، أو تشققات. يرغب المرضى في الحصول على ابتسامة متناسقة، ولذلك يبحثون عن حلول تجميلية.”
وإضافة الى أهمية التأكيد على الخطاب السياسي المناهض لمظاهر الاستعمار كافّة، لابد أيضًا من أن تهذب المقاومة من خطابها، وتتخلص من مصطلحات الإرث الاستعماري.
أحاول دائمًا خلق بيئة مريحة. أتحدث معهم بصراحة عن مخاوفهم وأقوم بشرح كل خطوة في الإجراء.
“شهدنا تطوراً كبيراً، خاصة مع دخول التكنولوجيا الرقمية والطباعة ثلاثية الأبعاد.